البقرة،٢٨٦
يا الهي دعوتك كما علمتني و كلي أمل في اجابتك
يا الهي تعلم ما في نفسي فأعني عليه، فاني ضعيفة بغير عونك
يا الهي ان كان هذا قضاؤك فإني راضية، صابرة، محتسبة أجري عندك و لا أبالي
و ان كان بما كسبت يداي، فإنك العادل و لك الحمد و الشكر على عدلك
يا إلهي أنت حسبي ووكيلي و عوني على دنياي، فأعني على ضعف نفسي
يا الهي لا أرجو سواك، فاقبلني فيمن قبلت من عبادك الأوابين
اللهم أنت ربي لا اله الا أنت، خلقتني و أنا عبدك و أنا على عهدك و وعدك ما أستطعت. أعوذ بك من شر ما صنعت و أبوء لك بنعمتك علي و أبوء بذنبي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا أنت
و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين